مثل البلدان الأخرى الواقعة على أطراف الساحل والصحراء ، تستعد موريتانيا لتحمل عواقب الاحتباس الحراري. فترات الجفاف الجديدة التي تؤثر أيضًا على منطقة نهر السنغال ، وغزو المناطق الساحلية عن طريق البحر هما التهديدان الرئيسيان. في مواجهة هذه الاضطرابات ، لا يخلو الإنسان من حل ، كما يحاول الجغرافي وعالم المحيطات أوليفييه روي ، المستشار العلمي لمتنزه دياولينغ في عام 2009 ومنتزه بانك دارغوين الوطني بين عامي 2003 و 2009 ، أن يوضح ذلك. مقابلة.
